السلام عليكم اولا كلنا نحب الرسول ولا بد ان نعرف ان لان يكتمل امانك الا بحب نبيك والان مع شئ عضيم جدا اعرف رسولك حق المعرفة يوم القيامة وفى ارض المحشر ياتى اللى بضلمة لا يسطتيع احد ان يمشى الا بنور فيقولوا الكافرون للمؤمنين انتضرونا نقتبس من نوركم اى بمعنى انتضرونا نمشى معكم فلا يسطتيع احد ان يمشى يوم القيامة فى ارض المحشر الا بنور فيقووا ازهبوة الا احد ليشفعنا عند الله فيزهبوا الا ادم ادم انة ابنا وكلنا من سلالتة فيزهبوا الى ادم ويقولوا له لقد غضب الله غضبا لم يخضب قبلة مثلة ولن يغضب بعدة مثلة اذهب الى ربك ليغفر لنا فييقول ادم له لقد غضب الله غضبا لم يخضب قبلة مثلة ولن يغضب بعدة مثلة وانا امرت الا اكل من الشجرة فاكلت منها وعصيت امر ربى نفسى نفسى نفسى ازهبوة الى غيرى شايفين ادم علية السلام يخاف من عقاب الله عز وحجل لانة فعل معصية وحيدة فمازا نفعل نحن ثم بعد زالك يزهبوا الى نوح فيقولوا لة هل ترا ما نحن فية هل ترا ما قد بلغنا ازهب الى ربك ليغفر لنا فيقول نوح لقد غضب الله غضبا لم يغضب قبلة مثلة ولن يغضب بعدة مثلة وانا كان لي دعوة فدعوت بها على قومى نفسى نفسى نفسى ازهبوة الى غيرى نعم فلكل نبى دعوة مستجابة وكل نبي قال دعوتة الا المصطفى خبا دعوتة شفاعة لامتة ثم يزهبوا الى ابراهيم انة الخليل يزهبوا الية ولكن الخليل ايضا يقول نفسى ويزكر ابراهيم كزباتة نعم فلقد كزب 3 كزبات الاولى عندما قال له اباة وهوا صغير هيا لتتعبد معى قال انى صقيم تعلل بلمرض لكى لا يزهب والكزبة الاخرى عندما كسر الاصنام قالوا هل انت فعلت زالك بالهتنا يا ابراهيم قال لا بل ازهبوة الى كبيرهم هزا فسئلوة والثالثة عندما زهب الى مصر هوا وزوجتة سارة وكان فى مصر ملك ضالم فسئلة هذى امرئتك قال لا بل اختى لانة لو قال انها امرئتة لكان الملك قتلة لكى يتزوجها هوا ويزهبوا بعد زالك الى عيسى ابنم مريم فيقول عيسى نفسى نفسى نفسى ولم يزكر عيسى اي معصية او كزبة فابراهيم كزب 3 كزبات ادم عصى ربة واكل من الشجرة نوح دعى على قومة اما سيدنا عيسى ابن مريم لم يزكر اى معصية او كزبة وقال نفسى نفسى نفسى ازهبوة الى محمد ابن عبد الله فانة والله التجارة الرابحة من مشى على منهجة سعد فى دنياة وسعد فى اخراة فيزهبوا الى محمدا ابن عبد الله فيقول انا لها انا لها لم يتخلى عنك حبيبك المصطفى ويزهب الرسول ويبكى تحت العرش فيقول الله عز وجل ازهب يا جبريل واعرف ماذا يبكى محمدا وهوا يعلم فيقول جبريل ماذا يبكيك فيقول امتى يا جبريل فيزهب جبريل الى الله عز وجل ويقول له انة يبكى على امتة فيقول الله عز وجل ازهب الية وقول اننا لن نخزلك فى قومك وسوف نشفعك فيهم وبعدها يزهب الرسول صلى الله عز وجل الى ارض الحشر ليقف مع المسلمين فى ارض المعشر والارض المحشر ليست مل هذى الارض فانها ارض بيضاء زلقا لا يوجد عليها اى معصية وسوف احدد لكم مواضيع تتكلم عن الاخرة وعن الميزان وعن الصراط وعن الجنة والنار بلتفاصيل المملة ان شاء الله بحسب تقديرة واتمنى ان اكون افتكم ببعض المعلومات وشكرا والسلام عليكم ورحمتة الله وبركاتة